أقسم الله بالسماء فقال : ((والسماء ذات البروج))
أضغط هنا لتكبير الصورة , مقاس الصورة الأصلي 553x617 وحجمها 33KB.
أهي شعاب مرجانية عملاقة؟ أم قلاع كونية فاتنة؟ أم حيات فضائية؟ هذه الصورة من تلسكوب هابل لهذه البروج العملاقة الداكنة التقطها التسلكوب على بعد سبعة آلاف سنة ضوئية من الأرض على مقربة من كوكبة النسر . تتكون هذه البروج من الغبار والغاز(هيدروجين)
وهي منطقه شاسعة المساحة تتوالد فيها النجوم المضيئة وبسب تعرضها للإشعاعات القوية من النجوم المجاورة لها فإن حوافها تتلون باللون الأزرق هذا ويصل طول البرج الأيسر في الصورة اعلاه إلى حوالي سنة ضوئية (6 تريلون ميل)].
أضغط هنا لتكبير الصورة , مقاس الصورة الأصلي 650x725 وحجمها 271KB.
أضغط هنا لتكبير الصورة , مقاس الصورة الأصلي 853x620 وحجمها 274KB.
سبحانك ما قدروك حق قدرك
هل من وقفة نحاسب أنفسنا التي كم ضيعت من الأوقات في غير
ما يرضى رب البريات
انظروا لبديع خلقة سبحانه وتعالى ..هل من نظرة للسماء فنسدل
الدمع بعدها ونتذكر كم نحن مفرطون وآيات الرحمن بين أيدينا
إخواني وأخواتي في الله
كم نحن مقصرون في طاعة الله
فهل عودة وإنابة إلية
ماذا يضرنا لو أننا قمنا وتوضئنا وصلينا ركعتين نستغفر الله فيها
حتى يغفرها برحمته وفضلة
قال صلى الله علية وسلم "ما من عبد يذنب ذنبا فيحسن الطهور ثم يقوم
فيصلي ركعتين ثم يستغفر الله إلا غفر له"
هل سألنا أنفسنا متى التوبة لله
لله أفرح بتوبة عبده
لا تقل من أين أبدا ...طاعة الله البداية
لا تقل أين الطريق...شرعة الله البداية
لا تقل أين نعيمي ...جنة الله الكفاية
لا تقل في الغد أبدا ...فربما تأتي النهاية
يامن لا يؤاخذه بالجريرة..يامن لا يهتك الستر يامبتدياً بالنعم قبل
استحقاقها يامن بفضله وكرمه يعفو عن المذنبين
أعفو عنا وأغفر لنا وارحمنا وأرضى عنا
اسأل الله أن يحسن خاتمتنا أجمعين..
.آمين آمين
مما قرأت واعجبني
لا تنسوني من دعوة صالحة بظهر الغيب