أدخل وشوف القهر والظلم

الرجل جميل بقبحة والمرأة قبيحة بجمالها

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الأنبياء وأشرف المرسلين
وبعد ,,,

أحمدَ شاب مستهتر يتخطى عتبات الـ 25 سنة موظف في إحدى الشركات براتب يتعدى الـ 5000 ريال
هٌدى شابة طموحة دخلت في عامها الـ 21 تدرس إسلاميات حلمها أن تحفظ القرآن كاملاً ....

في يومٍ من الأيام تم القبض على أحمد بتهمة " اللواط " وحكم عليه في السجن 7 سنوات
ومرت السنين وأحمدَ خرجَ من السجن وبدأو الأهل يحضرون له " حفلة الخروج " وكأنه
متخرج من إحدى الجامعات العالمية بتقدير / إمتياز لا من السجنٍ بتهمة قبيحة تعكس تربيته
القبيحة تهمة " اللواط "

وفي إحدى أيام الإجازة خرجت هٌدى من البيت إلى " السوبر ماركت " لـ غرض ما
وبينما هي تمشي في الطريق تعرض لها شاب أحمق ودافعت عن نفسها هي
بحجرة كبيرة لقطتها من الطريق وضربت بها الشاب على رأسه وفقد الشاب عقله إثر
ضربت هدى القوية
وزجت هدى في السجن وحكم عليهاَ 6 سنواتٍ لم تكن تستحقها
مرت السنين وخرجت هدى من السجن وبدلاً من يحضروا لها الأهل " حفلة " حضروا
لها كفناً لـ يغسلون شرفهم الذي خدشته هدى البريئة التي حاولت الدفاع عن نفسها
وعن شرفها ...

لماذا مجتمعي هكذا ؟
مالفرق بينَ هدى وأحمد ؟
لماذا أحمد الأحمق القذر غير هدى البريئة العفيفة ؟
لماذا فرحوا بالرجل العديم الشرف و ترحوا بالمرأة الشريفة ؟

مسؤولة في وزارة الشؤون الاجتماعية تكشف عن عزم الوزارة على إنشاء دار ضيافة للسجينات المفرج عنهن في حال رفض أسرهن استقبالهن..!

قضايا سعودية: متابعات

كشفت مديرة الإشراف النسوي في وزارة الشؤون الاجتماعية لطيفة بونيان عن أن الوزارة تعتزم إنشاء دار ضيافة للسجينات المفرج عنهن اللاتي يرفض ذووهن تسلمهن بعد الانتهاء من محكومياتهن.

وأضافت بحسب تصريحات نقلتها صحيفة الحياة: "الهدف من إنشاء دار ضيافة هو مساعدة الفتيات لأنها تعتبر محطة إرشاد أسري مؤقتة إلى حين إعادتهن إلى أسرهن، ودعم مسيرتهن ووضعهن على الطريق الصحيح بعد أن رفض ذووهن تسلمهن".

وأشارت بونيان إلى أن دور الحماية الموجودة حالياً تعمل على استقرار الأسر وليس على تفككها، ولا تأخذ في الاعتبار فصل أفراد الأسر عن بعضهم إلا في المراحل التي يصعب فيها إيجاد حل بين جميع الأطراف، خصوصاً أن الوزارة تتعاون مع الجهات الحكومية (وزارتا الداخلية والتربية والتعليم والمديرية العامة لمكافحة المخدرات) لوضع استراتيجية لمساعدة جميع أفراد الأسرة.
وشددت بونيان على أن دور الحماية يجب ألا تكون للإقامة الدائمة، وإذا وقع عنف على المرأة، أياً كان نوعه، فمن الضروري النظر إلى المعنف وإعادة تأهيله بما يتناسب مع حالته التي يمكن ان تعيده لحياته الأسرية بشكل طبيعي ولا يحدث انقسام في الأسرة.
وأضافت: «لذلك نجد أن إنشاء المحاكم الأسرية سيكون الحل الأمثل لهذه القضايا الشائكة التي تبقي المرأة في منزلها من دون خدش لكرامتها».

لا حول ولا قوة الا بالله

لمجتمعنا نظره ضيقة الأفق
من خلالها تصبح أخطاء الرجل منسيه \ وأخطاء المرأة ذنباً لا مغفرةً له
وكأننا نعيش عصر ما قبل الأسلام ولكن مع تطورات ملحوظه
كما نعرف فى زمن الجاهليه تُدفن الطفلة وهى تنبض بالحياة
وفى زمننا هذا تُدفن المرأة من تسلط المجتمع وقراراته الظالمه بحقها

ألف ألف شكر ع الموضووووووووووووووووووع الاكثر من رائع
كروعتك اختي ودي واحترامي لكي

ــــــــــــــــــــــــ

لا حول ولا قوة الا بالله

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» هل تتحمل وجع الكلمات ( أدخل وأعرف نفسك )....
» نينا تكشف اسرارا ستار اكاديمي8 والغش والظلم الذي كان فيه ( فيديو )
» نصائح الدهر لمن يعااني القهر ......
» نصائح الدهر لمن يعااني القهر ......
» اختار رقم وشوف الناس وش تقول عليك يوم تضحك