هناك بعض الأشخاص يرون خطأ المرأة عار لهم إن فعلت منكر لا سمح الله
أما خطأ الرجل يغسل مع مرور الأيام
وهذه عادات وتقاليد عند أغلب الناس وتعودت عليها القبائل وهي من قدم الزمن
وعلى ما أعتقد أن السبب في ذلك هو أن البنت دائماً ما تكون مصونة في بيتها حامية لعرضها فإذا فعلت أي شيئ لاسمح الله فإنه بذلك يعتبر إعتداء على أسرتها فتكون الأسرة مططأة الرأس لاتقوى على فعل شيء أمام الناس اللذين يستحبون القيل والقال
أم إذا أخطأ الرجل لاسمح الله فإن الأسرة تقف موقف الدفاع عن إبنها أمام الآخرين
وأنا أتفق مع أنه لابد من العقاب لمن أخطأ سواءاً الرجل أو المرأة على حد سواء