حينما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وتعطيهم مفتآح
سرك .
وفجأه ترآ بأنهم أضآعوآ مفتآحك
ودفنوآ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في صفحآت مآضيهم .
.
حينهآ تقرر أن تنسحب من أرآضيهم
دون أن تترك كلمة وداع أو عتاب
.
.
وتعلن انسحأبك من عآلمهم
وتترك جرح غير قآبل أن يبرأ .
وفجأه يجمعكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وترآهم من حولك .
ويجمعكم مكان واحد .
فترآودك تلك الذكريآت
ويعآودك ألم ذلك الجرح وينزف
دون توقف .
عندمأ ترآ غيرك قد رسى ع شواطئيهم
وأن قلوبهم ما
عادت تحمل ذكرى أسمك
وعقولهم أبت أن تفتح لذكرى مجآل لذكراك.
تحآول أن تغض بصرك عنهم
ودون ان تشعر ترى أنك تسترق النظر
لعيونهم ولكن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الواقع فلا ترا نفسك
فيهآ .
.
وتقرر الهروب من الذكرى والبعد عن مراسيهم
ولكن دون
جدوى لآنهم أصبحوآ قريبين منك حينمآ
تمنيتهم أن لا يكونوا كذلك .
.
.
وفجأه تدور بهم الأيام ليكونوا في محلك .
ويشعرون بمآ كنت تشعر
ويعودون لك
باسطين كف الندم .ليعودوا لقلبك
ويتربعون على عرشه فتصدهم
وتريهم بأن عزتك نفسك لن ترضى
رغم إن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قد عفى عنهم .
.
فتجنب أيها القارئ أن تدوس على نفسك من أجل الغير وأن تضحي
من أجلهم وتهدر وقتك في معرفتهم .
أحترس عندما تختآر من سيتملك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وتسلمه مفآتيح سرك
.
.
ليس الصديق من يقول أنا صديق .. بل الصديق من تمثلت صورته في هذه
الأبيات
صديقي من يقاسمني همومي . ويرمي بالعداوة من رمآني .
.
.
وأيضاً
همسه : لن يشعر الجآرح بجرح المجروح
إلا إذا جرح بنفس الطريقه