مناهجنا ا الدينية هل هي مواكبة لعصرنا الحاضر

مناهجنا ا الدينية هل هي مواكبة لعصرنا الحاضر




أن الحمد لله نحمده حمداً طيباً مباركا على أن حبانا بنعمة




الإسلام






وتميزنا بذلك نعم أمة عربية مسلمة مطبقة للشريعة



الإسلامية ...






وهذا ما يكيد أعداء الإسلام بحق





لدرجة أنهم لم يستطيعوا أن يزعزعوا هذا النهج والدستور



الذي سارت عليه بلادنا ولله الحمد






إلا عن طريق شيء وأحد فقط أخواني الكرام هو بث القنوات



الهدامة التي لا تعمر بل تهدم






لانريد في زمننا هذا تعمير نريد ثبات

أعلم أطلت المقدمة





لكن هذه حقيقة مؤلمة





لابد أن نتصدى لهم





فلماذا لا يكون في مناهجنا الدينية منهج ثقافي متجدد لمواكبة



الأحداث وربطها بالدين والواقع ....






حتى نوجد لدى أبنائنا وبناتنا فكر نير مستنير بشريعة غراء





لأننا قد نجد,,, من الأحداث التي تحصل من نكبات أو حروب



هي من علامات الساعة !!






لكن غفلة القلوب تنسينا ....





لنخرج للأسواق ونرى العجب العجاب





من تكون في مرحلة المتوسطة الصف الثالث تعتبر طفلة



تكشف الوجه متى ظهر هذا فهذا فساد وقد ظهر ..






أين دور التربية الإسلامية في مدارسنا هل هذا حضارة وتطور ؟


هذا هو البداية فماذا تتوقعوا النهاية > تبرج وسفور الى متى




نظل نشاهد






الآن أصبحت المرأة كالرجل في تحمل المسؤولية وتبدلت



الأمور كثيرا نجد أن المرأة هي من تتولى صرف البيت والرجل




هو الذي يرتاح وبعد هذا ماذا سنتوقع






ناهيك عن فكر ضئل لدى شبابنا وشاباتنا بإتباع وتقليد غلط ×



غلط × غلط إلى متى نسير بخطى الغرب بل خطأ الغرب إلى




متى ومتى هل سنظل مكتوفي الأيدي ونصفق ونقول تطور




وحضارة !!!


أبناؤنا بحاجة لتوعية أسلامية وتصحيح سلوك






أتمنى النظر إلى وضع منهج ثقافي أسلامي هادف مرتبط



بالواقع وأكرر مرتبط بالواقع لكُل المراحل الدراسية

اشكـــــــــــــــــرك على الموضـــــــــــــــــــــوع ,,
وأويدك في كل كلمة قلتيها,,
وأحب أن أضيف ،،
الهوية الإسلامية لدى طلابنا وطالباتنا ,,
أصبحنا نرى تقليد للغرب ,, واتخاذ شعاراتهم ومشاركتهم في أعيادهم ،،
فلابد أن يغرس في نفـــــــــــــــــــــوس الشباب والفتيات الإفتخار والتقيد بالهوية الإسلامية ,,
تحتاج هذه القضايا مادة مستقله ,, وتكون بإشراف من يستطيع ملاحظة القضايا المستجدة , فلا توكل لمن لايكون كفى
ويستمر على طرح نفس القضايا دون تجديد ,, أو مواكبه للحديث منها.

بث القنوات الفضائيه وكثرة الجوالات
اكبر هدم للثقافه الاسلاميه لكن هناك
من يمييزها عن غيرها (سيف ذو حدين)
تبقى العادات والتقاليد قائمه بعيدا عن الغرب
وتقاليدهم****

موضوع غاية الروعه
ننتظر جديدك

تقبلي مروري وبأنتظار جديدك