منتديات مدينة المطر
اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتديات مدينة المطر
منتديات مدينة المطر
اذا كنت عضواً في المنتدى تفضل بالدخول ، اذا كنت زائراً اضغط على زر التسجيل لتنضم الى عائلة منتديات مدينة المطر
منتديات مدينة المطر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مدينة المطر

ثقافي اجتماعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لترى المنتدى بشكل أفضل و أجمل بكثير ادخل من برنامج { موزيلآ فايرفوكس }   او  Opera Middle East للتحميل هناااااا
موادع الضحكه:: اهلا ومرحبا بكم في منتديات مدينة المطر :: نرحب اجمل ترحيب بالاعضاء الجدد

 

  انواع الرزق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفجر البعيد
مشرف قسم
مشرف قسم
الفجر البعيد


البلاد :  انواع الرزق  346477413
المزاج :  انواع الرزق  Wm832055
المهنة :  انواع الرزق  923417194
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 197
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 01/01/1980
تاريخ التسجيل : 23/06/2011
العمر : 44
. :  انواع الرزق  8unUG-8Mk2_926929960
MMS :  انواع الرزق  21

 انواع الرزق  Empty
مُساهمةموضوع: انواع الرزق     انواع الرزق  Emptyالأربعاء فبراير 15, 2012 4:19 am

انواع الرزق





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


حين نتحدث عن الرزق تذهب أذهان الكثيرين مباشرة إلى المال أو العقارات. وربما تتجاوز بعض الأذهان هذا التفكير إلى ضرب آخر من الأرزاق كالأولاد مثلا أو الصحة أو السعادة أو الزوجة.

وربما يصدق هنا المثل القائل: "كل يغني على ليلاه". فمن يجعل المال شغله الشاغل يعتقد أن الرزق المطلوب هو المال. ومن يرى سعادته في العيال يرى أن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد أكرمه حين حباه قبيلة من الأولاد فتيانا وفتيات، ويرى قرة عينه أن يراهم حوله يمرحون. ومن الناس من يرى أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قد رزقه أكرم رزق، وقسم له أفضل قسمة، إذا من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه ووهبه خلقا حسنا فصدق فيه قول القائل:

فإذا رزقت خليقة محمودة *******فقد اصطفاك مقسم الأرزاق



ألــــــــــــــــــــــــــــوان الرزق


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والرزق في الحقيقة تتنوع أصنافه، وتتباين صوره، فمنه الحسي كالمال والأولاد والزوجة والعقارات والمنصب والدرجة العلمية, ومنه المعنوي كالعلم والرضا والسعادة وراحة البال، ومنه ما يشمل جانبا حسيا وآخر معنويا كالصحة.

ومن الرزق أيضا الإيمان واليقين. ففي الحديث: "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"، وفي الحديث الآخر: "إن للمعصية ظلمة في القلب وسوادا في الوجه وإن للحسنة ضياء في القلب وسعة في الصدر ونورا في الوجه".

وليس هذا كله إلا حديث عن الإيمان، إذ أنه لون من ألوان الرزق، يتفاوت ويتباين بتباين صلة العبد ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ومقدار استعداده لتلقي رزق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وهذا ما يعنيه طيف من أطياف حديث رسول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عليه وسلم: "إن لل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إقبالا وإدبارا, فإن أقبلت فزيدوها وإن أدبرت فألزموها الفرائض".

وإذا كان الرزق هكذا فلا بد أن ال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النابضة بالإيمان، ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المخبتة لله، ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تستشعر المعصية عن بعد، هي نفسها رزق من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عز وجل، يقسمه بين عباده كما يقسم المعايش بينهم: {نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} (الزخرف: 32).


قلـبــــــــــــــــك في جنـــــــــــــــة الآخـــــــــــــــــرين



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وحديثنا عن ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي هي رزق من عند [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يشمل أمرين، هما: قلبك أنت، و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآخرين. ولنبدأ بقلبك أنت على حد قول سيد الخلق: "ابدأ بنفسك ثم بمن تعول". وقلبك هذا رزق من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فمن ذا الذي غرس فيه الرحمة سواه، ومن الذي ينعم عليك بإحساس الحنو والرفق، حينما ترى ما يدعو لذلك.

من ذا الذي يرزقك إحساس الوجل والخشية حينما تتلي عليك آيات الله: {الَّذِينَ إِذَا ذُكرَ اللهُ وجلت قُلُوبُهُمْ} (الأنفال:2). من ذا الذي يلين قلبك لذكره: {ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ} (الزمر:23).

أليس من رزق الله لك أن وهبك قلبا متحركا حساسا يطرب للخير، وينشرح به، ويفزع من الشر وينقبض منه؟

أليس من رزقه لك أن وهبك قلبا تتحرك أوتاره، حينما تتلى كلمات الله، فيرسل إشارته للعين لتدحرج على الخد دمعة ساخنة من قلب حرارة المعصية والتفريط؟

أليس من رزقه ووافر نعمته أن وهبك قلبا، يرحم الضعيف ويئن لأنين المساكين, يحب الصغار، ويرسل إشارته لليدين لتتحركا بلمسة حانية على رأس يتيم، أو صدقة ضئيلة لجيب مسكين، فتضع البسمة على شفتيه، طالما عاشرها الحزن وقست عليها الأيام.

وإن قالوا إن الصحة تاج على رءوس الأصحاء لا يحس به إلا المرضى, لقلنا إن الرزق نعمة في يد أصحابه، لا يحس به إلا من فقده. والقلب رزق لا يحس به إلا من حرم نعمة القلب. ولنا في القرآن خير دليل, حين نقرأ: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} (محمد:24).

فكأن القرآن يعرض بال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي حرمت رزقها من نعمة التدبر، فصارت موصدة الأبواب لا تستقبل نعمة الله. وفي الحديث عن الرجل الذي قال للنبي حين رآه يقبل الحسن والحسين: "إن لي عشرة من البنين ما قبلت واحدا منهم قط"، فرد عليه النبي قائلا: "وما علي إن كان الله قد نزع الرحمة من قلبك, من لا يرحم لا يُرحم".

وكأن النبي يشير من طرف خفي إلى أن هذا الرجل قد رزق الرحمة، التي يفيضها الله على قلب من أراد من عباده. وحرمانه من الرزق يجعل قلبه في مصاف ال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي منعت فضل الله سبحانه. بل إن القرآن يعيب على من تملكوا ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] -آلة وجسما- ثم حرموا نعمة الرزق القلبي، الذي يمكنهم من إدراك نعمة الله في الكون: {لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا} (الأعراف:7).

فكأنهم حازوا آلة القلب وحرموا رزقها من الفقه والفهم والوعي. ومن حرمان رزق ال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أن يختم الله على القلب, فلا يتنسم روائح الإيمان، ولا يذوق برد اليقين، وذلك حين ينشغل المرء بلذة الجسد عن لذة الروح، ويقطع قلبه عن مصدر رزقه وولي نعمته: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ} (الجاثية: 23).

وحينما يحرم القلب رزقه من المشاعر والأحاسيس الفاضلة تنعدم فيه نوازع الخير وتنضب فيه منابع الهدى، فلا يتحرك لنداء ولا يستجيب لدعوة، ويحال بينه وبين صاحبه: **** أيُها الذين آمنوا اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ} (الأنفال: 24). وحينئذٍ يقسو القلب، ويتحجر حتى يصير أشد قسوة من الحجارة نفسها: {ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً} (البقرة: 74).


ترابــــــــــــــــــط الــقـــــــــــــــــــــــــــلوب



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويجهل الكثيرون قيمة المحبة في الله، وقرب القلوب وترابطها على معان سامية. فالله سبحانه هو الذي يؤلف القلوب {وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (الأنفال: 63).

وتكون قلوب الآخرين هدفا للدعاة، الذين يضعون كل اهتماهم في كسب قلوب الناس. وحين نقول إن القلوب رزق، نعني أنك قد تجد داعية من الدعاة قد من الله عليه بمحبة الناس، فرزقه قلوبهم، وملكه مفاتيحها. فاستطاع أن ينفذ إليها بكل سهولة ويسر. وآخر قد أوصدت أمامه أبواب القلوب فلم يعد لديه إليها سبيل، ولم يجد من الناس إلا النفور والإعراض، إنهم لم يلتمسوا هذا الرزق (أي رزق القلوب) ممن يملك مفاتحه.

وإن كان الله قد ربط كسب الرزق والمعاش بالسعي فقال: "فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه"، وجعل هذا كله في سورة تتناسب مع السياق، هي سورة الملك؛ فمن المناسب أن نقول إن السعي لطلب رزق القلوب أمكن وأجدر.

وما رزق النبي صلى الله عليه وسلم هذا الرزق الواسع من القلوب إلا بمحبة الله له، ومعونته له على كسب قلوب الناس والتأثير فيهم, ثم بصبره الواسع المتين ورأفته ورحمته بهم, وحكمته التي جعلته أرعى لحالهم منهم وأبصر بأمرهم من أنفسهم: {وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الإيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ} (الحجرات:7).

إن المتبصر في حال القلوب يجد رزقها يزيد، طالما ارتبطت بالله واعتصمت به. فالمرء إن ربط قلبه بالله هانت عليه الدنيا وزاد إيمانه وغمره فضل الله. فلا يفقد شيئا طالما أن الله معه، على حد قول ابن عطاء الله السكندري: " إلهي! ماذا وجد من فقدك, أم ماذا فقد من وجدك. عميت عين لا تراك عليها رقيبا, وخسرت صفقة عبدٍ لم يجعل له من حبك نصيبا".

فالقلب الجاف لا ينشىء جدولا والقلب البارد لا يسعر ناراً, وما خرج من القلب وصل إلى القلب، وما خرج من اللسان لم يجاوز الآذان. إن كان هذا طريق القلوب, فهيا نسير فيه ليزداد رزقنا لقلوبنا ولقلوب غيرنا وعلى الله قصد السبيل


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسير الذكريات
الادارة
الادارة
أسير الذكريات


البلاد :  انواع الرزق  819397212
المزاج :  انواع الرزق  Jsc32112
المهنة :  انواع الرزق  656119215
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 709
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
الموقع الموقع : https://s666s.forumarabia.com
المزاج : رايق
. :  انواع الرزق  O0mM6-Tsp5_461687805
MMS :  انواع الرزق  Image_134679825_6964

 انواع الرزق  Empty
مُساهمةموضوع: رد: انواع الرزق     انواع الرزق  Emptyالأربعاء فبراير 15, 2012 10:07 am

موضوع رائع من قلم مبدع ... بارك الله فيك أخي الكريم ... وفي ميزان حسناتك أن شاء الله ... تحياتي ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://s666s.forumarabia.com
 
انواع الرزق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انواع القلوب و القلـــــبُ‎‎
» الرجال انواع مختلفه
» دعاء لتوسعة الرزق
» انواع الشعر الشعبي العراقي
» صورة من صور الرزق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مدينة المطر :: المنتدى العام - general forum :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: