[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الأمير علي أثناء الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][url=https://www.facebook.com/sharer.php?u=http://www.alarabiya.net/articles/2011/01/06/132426.html&t=علي بن الحسين يظفر بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم][/url][url=http://twitter.com/home?status=علي بن الحسين يظفر بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم%20http://www.alarabiya.net/articles/2011/01/06/132426.html][/url][url=http://digg.com/submit?phase=2&url=http://www.alarabiya.net/articles/2011/01/06/132426.html&title=علي بن الحسين يظفر بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم][/url]
الدوحة - أ ف ب
ظفر الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني، بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بفوزه على منافسه الكوري الجنوبي تشونغ مونغ جوون الخميس 06-01-2011 في الدوحة في الانتخابات التي أُقيمت خلال الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
وحسم الأمير علي الموقف في مصلحته بـ25 صوتاً مقابل 20 صوتاً لمنافسه.
وأكد الأمير علي (34 عاماً) الذي بات أصغر شخص يتبوأ منصب نائب رئيس الفيفا، أنه سيفي بوعده في ما يتعلق بتنفيذ الشعارات التي رفعها خلال حملته الانتخابية في الأشهر القليلة الماضية.
وقال "أود في البداية شكر جميع الذين صوتوا لي والذين لم يصوتوا لي، وأعدهم بأن حالة التغيير التي رفعتها خلال حملتي الانتخابية سأنفذها بحذافيرها".
"دعم قطاع الشباب"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الأمير علي يتلقى التهنئية من رئيس الاتحاد الإماراتي
وأضاف "ترشحت لدعم قطاع الشباب ويجب علينا بناء قاعدة رياضية في آسيا تنافس مستقبلاً على البطولات العالمية. إن الدول الآسيوية تبحث عن دماء جديدة تمثلها في الاتحاد الدولي وأنا سعيد بانتخابي اليوم".
وانتُخب الأمير علي رئيساً للاتحاد الأردني عام 1999 خلفاً لشقيقه الملك عبدالله الثاني، كما يرأس اتحاد دول غرب آسيا أيضاً الذي أُنشئ عام 2000.
وشارك في عملية التوصيت 45 دولة من أصل 46 منضوية تحت لواء الاتحاد الآسيوي، في حين استُبعدت بروناي من التصويت لوقفها من قبل الاتحاد الدولي.
وكان تشونغ يشغل منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي منذ 16 عاماً، ومن الأسماء المرشحة لمنافسة بلاتر على رئاسة الاتحاد الدولي، ومن هنا كانت أهمية الاحتفاظ بمنصبه