قضيه معاصره للنقاااااش

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اخواني واخواتي الاعضاء

في عصرنا الحاضر لايكاد يخلو منزل من وجود خادمه أو مربية

وكانت هناك الكثير من السلبيات والأيجابيات

بوجود هذه العامله يبننا كجزء لايتجزء من حيتنا المعاصرة

وكان هناك نوع من الاتكاليه من قبل الكثير من الأمهات عليهن

ولا أريد الأستفاضة أكثر وسأكتفي بطرح هذه التسأل

والتي تختص بالأم ..... وقد قيل سابقا

الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراقي

سؤالي هو

هل فعلا أن الام المدرسه ما زالت موجوده اليوم ؟؟؟ ام أنه قد حلت محلها الشغاله او المربيه ؟؟

نبدأ نقاشنا والذي سيكون منكم ولكم

صحيح هو موضوع معاصر ونشوفه في كثير من الاحيان انه برأي الامهات المدارس ما نكول راحن انما موجودات لكن بنسب قليله وهذا شي مو صحيح وانشاء الله يهدي الناس جميعا لان الام صحيح مدرسة والمفروض تبقى موضوع رائع عاشت الايادي

الأم المدرسة لازالت موجودة اليوم والتي تعتمد على نفسها في اعالة أبنائها وتربيتهم والاهتمام بأشغال البيت والطبخ وترى أن هذا الدور هو دورها الحقيقي الذي يليق بها كزوجة وكأم
بحيث لاتسمح لها نفسها أن تمنح هذا الدور الى امرأة أخرى (خادمة) لتحل مكانها ويصبح بذلك وجودها كعدمه..
في المقابل نجد نساء يعتمدن على الخادمة في كل صغيرة وكبيرة ويتفرغن بذلك للتبضع والتسوق وقضاء كل الوقت في الاهتمام بالزينة والحديث عبر الهاتف مع الأهل والصديقات مما يجعل الزوج
يهتم بخادمته أكثر من زوجته.
شكرا لك أخي على هذا الموضوع الهام
تحيااااتي